هاد النقاش الدائر اليوم على ملف الطالب ايت الجيد بنعيسى ولي دار فيه قاضي التحقيق فمحكمة الاستئناف بفاس قرار متابعة حامي الدين القيادي في البيجيدي بتهمة المساهمة ف القتل العمد، صدم الأمانة لحزب العدالة والتنمية ولكن فنفس الوقت كشف على أن الصراع السياسي والقضائي فهاد الملف وصل للقمة ديالو. وعلاش كنقولو وصلو للفينال، يا ربحة يا ذبحة كيف كيقول المثل، دبا اللقاء لي دارت لجنة الدفاع عن حامي الدين لبارح الثلاثاء 11 دجنبر الجاري، ول ترأسو مصطفى الرميد، خرج بخطوات كتأكد هادشي لي كنقولو. من بين الخطوات حسب ما علمته “كود” توسيع دائرة الدفاع ولي بان حسب معطيات حصرية ل”كود” غايكونو فيه شخصيات بارزة فالمحاماة وحقوق الانسان. ماشي غير هادشي الرميد مشا بعيد، واعتبر الملف ديال استقلالية القضائية ولبس جبة المحامي فهاد الملف، لذلك قررت اللجنة، لي انعقدت فسرية تامة باش تمشي عند جميع الأحزاب السياسية والفرق البرلمانيية. طبعا نهار لقاء الأمانة العامة للبيجيدي، مور مسالا صرح قيادي ل”كود” :” ميمكنش نستمرو فهاد الوضع”، وهاد المصدر كيتعبر دينامو القرارات المهمة فالبيجيدي قال كذلك :” للاسف باقي تلفون خدامة”. هاد الخطوات لي انخرط فيه البيجيدي بتياراتو سواء مناصري بنكيران أو تيار الاستوزار، كتخلي واحد كبير مطروح ولي طرحات كود على قيادي بارز :” واش هاد القضية ديال حامي الدين خلقات ازمة بين البيجيدي والقصر”، طبعا المصدر رفض يجاوب واكتفى بالقول :” معارفينش شنو المآل ديال الملف”.