واخا لعب مع المنتخب الفرنسي ومعاهم خدا كاس العالم، وواخا هو كيعتابر راسو فرنسي كثر مما هو مغربي، وحتى المغاربة مكانو كاع مسولين فيه من ناحية الكرة، ومكيعتابروهش موهبة مغربية ضاعت لينا وخداتها فرنسا، ولكن ملي كيظهر مع باميلا أندرسون بزاف ديال المغاربة كانو كيفرحوا وكيعتابروه مغربي بزز منو وعلا الدرابو ديال البلاد وشرف البلاد فساحة المعركة الحقيقية وماشي فالتيران، حيت باميلة أندرسون ساحة معركة حقيقية تحاربو فيها بزاف ديال أطباء التجميل كل واحد فيهم باغي يمحي أثر الزمن وأثر الطبيب لي قبلو، وأثر الحرب لي كانت منوضاها مع راجلها اللول تومي لي، وغير من أنواع الرجال لي دوزات وهداتهم، فراه كان كيبان عادل الرامي بطل قومي مغربي. عادل الرامي كان فخر الصفحات الفايسبوكية ديال طاكي عشيرك عندو مع الميمات، وكان قدوة لكل شاب سايط ليه الريح فراسو وجيبو وكيتسنى يتلاقا ميمة يشبع معاها حريث الفول وتصرف عليه وتعاملو بحال شي ديلدو أميري، حيت هاد الجيل لي كبر مصمك وعندو سمار تفون الدراري باغين يتعاملو ملوك والدريات أميرات، وولات موضة هاد الهدرة ديال الميمات والقصص عليهم فالكروبات والصفحات، وبنادم طالق السلوكية وكيحلم يعيش حياة عادل الرامي بحال ماتكون عندو فورمتو والشهرة ديالو وشخصيتو، بنادم غير بكونط ففايسبوك ويظل يفرق فديك أوب أوب وباغي حتى هو ميمة بدارها وطوموبيلتها وصريفها تشدو تدلعو ، غير حيت مغريبي راك فاهم. ولكن فاللخر تحطمات الأسطورة وعادل الرامي من بعد ماقرر يطلب يد باميلا للزواج سمحات فيه وقلبات وزادت، ومعاه خاب أمل بزاف ديال الكفاتة المغاربة لي كانو دايرين خويا عاديل قدوة وناضو رباو الموسطاج واللحية وتقيدو فشي لاصال باش يبان الضورصو، ويضبرو على الميمات، ساعة هاهي أشهر ميمة فالعالم سمحات فالنمودج ديال الشاب الشمال الإفريقي الناجح، للأسف عادل ماقدرش يبقى هاز راية البلاد الفوق لفوق، ومقدرش يبقى محمر لينا وجهنا حدا الناس، ومبين ان المنتوج المغربي يستحق التجربة، لي لي قدر يظهرو عادل هو أن المنتوج المغربي كيضرب على الشعا فاللول ولكن دغية كيطلع فالراس.