ذكرت تقارير إخبارية بلجيكية، أن السلطات القضائية والمصالح الأمنية ببروكسل باشرت مؤخرا حملات تحقق من الهوية والوضعية القانونية للإقامة فوق التراب البلجيكي في حق العديد من المهاجرين المقيمين بصورة غير شرعية ومن بينهم العشرات من الحراكة المغاربة. وجرى اتفاق سابقا بين السلطات المغربية والفرنسية على ترحيل مئات القاصرين المغاربة الذين يعيشون في حالة تشرد بساحات المقاطعة الباريسية الثامنة عشرة، خاصة منطقة باربيس، حيث يعيش أغلبهم على التسول والنشل، ويتعاطى بعضهم المخدرات والبغاء.