الحرب اللي كتقودها السعودية والامارات على قطر ما عندها حدود. كلشي صحف الدولتين الخليجيتين فرحانين بزاف بما نشرته “صاداي تايمز” البريطانية بخصوص خروقات لنيل قطر تنظيم مونديال 2022. الاماراتيون كانو كثر من السواعدة فهاد الاحتفال. صحفهم بحال ايلى ما عرفتش اش لقات٬ نشوفو النموذج من “الاتحاد الاماراتية” اللي قالت نسبة الى الصحيفة الانگليزية باللي “الفريق المكلف بملف قطر لاستضافة كأس العالم 2022، لجأ إلى “عمليات سوداء” سرية، في حملة دعائية لتقويض ملفات الدول الأخرى المنافسة، وهو ما يشكل انتهاكاً لقوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”. واضافت ان “الفريق المكلف دفع أموالاً لشركة علاقات عامة، وعملاء “سي آي ايه” سابقين، بهدف الترويج لدعايا مضلة تستهدف ملفات دول منافسة مثل أستراليا والولايات المتحدةالأمريكية، وذلك خلال حملة قطر لاستضافة مونديال 2022″. وبحسب الصحيفة، فإن استراتيجية قطر كانت تقضي بتوظيف أشخاص مؤثرين من أجل العمل داخل الدول الأخرى المرشحة لخلق انطباع بأن “الدعم معدوم” بين مواطني الدول لاستضافة كأس العالم. وأحد المعايير الأساسية التي يستند إليها “فيفا” هو أن تحظى الترشيحات بدعم قوي من مواطني الدولة المتقدمة للاستضافة. وبغات تشريها ليها مع امريكا وتحدثت عن تقارير مدفوعة الثمن لامريكيين باش يوسخو صورة هاد لبلاد. دابا هاد الاماراتيين والسواعدة ما قدروش يحلو فمهم باش كانت نفس الاتهامات لروسيا باش احتاضنات مونديال 2018 الاخير. مع قطر هاجمين عليها. راه جنوب افريقيا دفعات والمانيا دفعات والبرازيل دفعات وروسيا دفعات وقطر دفعات كلهم باش يحتاضنو المونديال