فمحاكمة الصحافي توفيق بوعشرين مؤسس “اخبار اليوم” و”اليوم 24″ و”سلطانة” حوايج كثار غماض والقضية ما غادياش تحلهم بل فالمحاكمة تزادت غموضا. دابا كاينة لائحة المشتكيات ولائحة للمصرحات. فهاد القضية كاينة شهادة اللي بيها باغيين يغرقو الشقف لبوعشرين وهي اسماء . هاد الضحية لانها فعلا ضحية بحالها بحال عدد كبير من لبنات اللي تجبدو فالقضية٬ خدامة فالمؤسسة. ولات هي مشتكية. اللي ما مفهومش فحالتها كيف حالة مديرة تحرير سلطانة وصحافية انهم مازال خدامين فهاد المؤسسة. دابا القضاء مازال ما قالش كلمتو واخا محاميي بوعشرين كيقولو باللي هاد القضية ما احتارماتش ظروف المحاكمة العادلة٬ ولكن كيفاش تبقى بنات صحافيات او موظفات فمؤسسة كيتاهمو مديرهم بالاغتصاب …….شي حاجة ما مفهوماش. صعيبة بزاف بزاف بزاف يكون حد مغتصب مفترس متوحش وتبقى تقبل صاليرك منو. كان ممكن يمشيو عند مفتش الشغل ويديرو بند الضمير وياخذو كافة حقوقهم ماشي يتاصلو بالادارة كيف دارت وحدة باش يطلبو يرجعو ليهم خط التلفون اللي تقطع