في الوقت لي المغاربة كلهم كيشطحو على أغنية البولماني، كانت سناء العاجي وعبد الصمد الديالمي مضاربين في قصر مولاي عبد الحفيظ على شكون فيهم كيعرف الحياة الجنسية للمغاربة كثر ، هادشي وقع في اطار ندوة تنظمات بمناسبة معرض الكتاب في طنجة، هاد الندوة لي كانت فيها سناء العاجي كتهدر على بحث دارتو على الجنس والمغاربة واش كيديرو فيه قبل الزواج أو من وراه وعلاش وكيفاش، ولي هو فالأصل أطروحة ديال الدكتوراه ديالها لي دارتها فجامعة فرنسية. عبد الصمد الديالمي قاليها أنه جاتو غريبة كيفاش أنها هدرات على نظرية الإنتقال الجنسي عند المغاربة لي هو مولاها وتلاتين عام وهو خدام عليها وعتابراتها غير فرضية بل ونسبات هاد الفرضية لراسها، وإستغرب كيفاش أنهم قبلو ليها الدكتوراه ديالها ففرانسا وكيفاش قبلات لجنة التحكيم لي شرفات على الدكتوراه هاد الهدرة لي قالت العاجي. ومن بعد ماشكك فالدكتوراه ديال سناء العاجي وفالأهلية المعرفية ديال لجنة التحكيم وفالأهلية المعرفية والأكاديمية ديال سناء العاجي نيت، بدا كيشرح النظرية ديال الإنتقال الجنسي ولي تلاتين عام وهو خدام عليها وكيفاش حتى بناها ووصل ليها ولي تعتبر تاني نظرية إجتماعية وعلمية على المغاربة من بعد نظرية بول باسكون، تاريخ ديال الإشتغال الأكاديمي جات العاجي ضرباتو فالزيرو وسماتو غير فرضية بل وخدات عليه دكتوراه في فرنسا، هاد الدكتوراه لي كيستغرب عيد الصمد كيفاش حتى قبلوها تناقشها . العاجي ما جاوباتوش. الديالمي رجع النقاش كولو داير علي راسو على ابحاتو. كيكول: شوفو الجنس ديالي انا بوحدي وما يقرب منو حد. مول الانفجار الجنسي نفاجر على سناء العاجي