مشاركة وزير الطاقة والمعادن القيادي في حزب العدالة والتنمية عزيز الرباح في نشاط بلندن الجمعة الماضية نوض الصداع. هاد النشاط نظم بالمركز الثقافي الإسلامي في لندن ونظماتو شي جمعية اسمها “جسور” وتكلم الرباح عن “تحولات الديموقراطية في المملكة المغربية” جبد فيها ما يشهده “الشأن الديموقراطي والتطور الاقتصادي في المغرب”. هاد المحاضرة نوضات الصداع حقاش “ماگريب انتليجانس” اوضحت في مقال لها ان الرباح مشى ما خبرش الدولة اي ان سفارة المغرب في لندن ما كانش فراسها جاي وان جمعية جسور ما معروفاش وان المركز ديال الوهابيين اي ان السعوديين للي بناوه وان المغاربة اصلا ما كاينينش بزاف فلندن باش يمشي وزير يدير عندهم محاضرة. هاد الانتقادات اعتبرها الرباح في تصريح ل”كود” استهداف ليه شخصيا٬ وقال ل”كود” “المحاضرة من تنظيم جمعية جسور وليس المركز الإسلامي” واكد ان هاد الاخير “له قاعة الانشطة يؤجرها للجميع” بالاضافة الى ان “مجلس أمنائه مكون من سفراء كل الدول الإسلامية بما فيها المغرب”. الرباح اوضح ل”كود” ان “إلقاء المحاضرة صلاة المغرب والعشاء فصليت معهم” ثم اضاف “اش دخل هادو في نصلي او ما نصليش واش شغلهم”. كما شدد الرباح على انه لم يحضر بصفته الوزارية الرسمية اي انه حضر بصفته الحزبية. فالحالات بجوج رئيسو فيهم بجوج هو رئيس الحكومة وفراسو هاد النشاط. وهاجم الرباح الجهة التي قال انها تستهدفه وقال “متى تكف عن هذا اللعب”.