وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة الثلاثاء (06 مارس 2018)، على مجموعة من العناوين البارزة: 20 رئيس جميعة بلائحة عزل جديدة أفادت «الصباح»، في خبر عنونته ب «20 رئيس جملعة بلائحة عزل جديدة»، أنه يرتقب أن يعلن، في غضون الأسابيع القليلة المقبلة، عن لائحة طويلة بأسماء رؤساء جماعات محلية وإقليمية سيطولهم العزل نهائيا ممن إدارة شؤون العديد من الجماعات الحضرية والقروية، بسبب صدور أحكام قضائية ضدهم، تتوزه بتنوع فضائحهم المالية والتسييرية.
وجاء في باقي العناوين «التحقيق مع حامي الدين»، و«مونديال 2026.. المكسيك تربك أمريكا»، و«تحصيل الغرامات يسقط في فخ التقادم»، و« احماد والحاج.. أخنوش الأب». موخاريق يستعد لطرد المنياري ذكرت «أخبار اليوم»، في خبر حمل عنوان «موخاريق يستعد لطرد المنياري»، أنه، بعد عقد البرلماني رشيد المنياري، المطرود من «ريضال»، ندوة صحافية، توجيه الاتهام بالفساد إلى إحمد خليلي بنسماعيل، رئيس جمعية المشاريع الاجتماعية لوكالات وشركات توزيع الماء والكهرباء بالمغرب، حرص الميلودي موخاريق على اصطحاب بنسماعيل معه إلى جلسة الحوار الاجتماعي مع رئيس الحكومة، يوم أمس، ما يعكس غضبه من خرجة المنياري ودعمه بنسماعيل.
وأوضحت، نقلا عن مصادر من الاتحاد المغربي للشغل، أن موخاريق ينتظر عقد اجتماع الأمانة العامة لطرد المنياري.
وعنونت باقي المواد ب «أخنوش يستعين بخبراء أجانب»، و«2.76 درهم تكاليف دعم البوطاغاز في 3 أشهر»، و«محكمة البيجيدي ترفض طعن الشوباني»، و«مقرص الرقيب يضرب لوحات الفن»، و«أخنوش يتوعد بأزمات داخل الحكومة كلما قام بنكيران بالتشويش»، و«تفاصيل التحقيق مع حامي الدين في قضية آيت الجيد»، و«بنعمرو: متابعة بوعشرين في حالة اعتقال باطلة من ناحية الشكل والمحتوى»، و«فضيحة الابتزاز والفساد في وزارة الصحة تصل إلى البرلمان».
كلاب أكادير تلتهم 50 مليون سنتيم أكدت «الأحداث المغربية»، في خبر اختير له عنوان «كلاب أكادير تلتهم 50 مليون سنتيم»، أن تنسيقية المعارضة ببلدية أكادير طالبت، في ندوة صحافية خلال الأسب،وع الماضي، وزارة الداخلية بالتحقيق في مبلغ 50 مليون سنتيم منحته البلدية لفائدة جمعية يرأسها موظف بها من أجل «تلقيح الكلاب الضالة بأكادير، وتركها تتجول بين الناس».
وجاء في باقي العناوين «أسبوع ماطر»، و«كولونيل خارج السيطرة»، و«الحكومة والنقابات.. المياه تعود لمجاريها»، و«رئىس الكاف: الملك أنقذنا»، و«اليوسفي يفتح علبة الأسرار».