سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بوعشرين واش متحرش أو مغتصب هادشي القضاء لي غادي يحسم فيه، ولكن واش خلود يمكن إعتبارها ضحية مفترضة لبوعشرين ونتعاطفو معاها ، للأسف صعيب من بعد الخرجة الإعلامية لي دارت
حنا باقين يالله فالخطوات الاولى لمحاربة التحرش ولتحديد شناهو الإعتداء الجنسي ، بالنسبة لبلاد عندهم الإغتصاب أو الإعتداء الجنسي هو توقف عصابة على وحدة ويجبدو السيوفة وياخدوها صحة ويفتضو بكارتها من بعد مايكونو شتفو عليها مزيان، أما حتى إلى كانت ماشي فييرج مكيتسماش إعتداء أو إغتصاب بل هي دبرات عليها وآش داها لتم ، لذا فمنطقيا خاص تم إدانة جماعية لأي واحد متهم بالتحرش أو الإغتصاب أو الإعتداء الجنسي، باش يترباو ويرجع الفضاء العام بلاصة آمنة بالنسبة للمرأة المغربية، غير هو فشي حالات ملي كتصنت للضحايا المفترضات لحداثة ديال التحرش أو الإغتصاب كتلقى راسك بشكل لا واعي متعاطف مع المتهم ، لدرجة كيجيك أنه ماقامش بالواجب فحق الضحية المفترضة، حيث كتلقى الضحية هازة معاها فدماغها إدانة أزلية لراسها غير حيث هي مرة ، وخاصها تفكر الناس فكل دقيقة أنها مازالة مهلية فالجلدة محكوكة ولكن صاينة. التحرش والإعتداء وإستغلال النفوذ من أجل أهداف جنسية واقع كيعيشوه بزاف ديال العيالات فالمغرب وخصوصا لي خدامات ، وشحال من وحدة لي كترفض بحال هادشي كتقواد عليها فخدمتها وفمستقبلها، وشحال من وحدة وصلات للقمة غير ببين رجليها، وهادشي لي كيرسخ الصورة ديال المرأة لي واصلة راه بالضرورة حلات رجليها لشي حد ، كذلك الراجل لي واصل راه بالضرورة لحس طيز شي حد، وهاد الصورة النمطية لي بزاف ديال النسا كيحاربوها وكيعانيو منها ، ونهار كتبان شي ضحية للتحرش أو الإعتداء بوجه مكشوف فالإعلام راه كيعتابروها مرأة كتعبر عليهم وعلى الواقع المعاش فسوق الشغل فالمغرب، كتنوض ختنا تخرى فالطاس ومن الجملة اللولة كتأكد وترسخ النظرة السائدة لي كاينة على المرأة فسوق الشغل. بوعشرين واش متحرش أو مغتصب هادشي القضاء لي غادي يحسم فيه، ولكن واش خلود يمكن إعتبارها ضحية مفترضة لبوعشرين ونتعاطفو معاها ، للأسف صعيب من بعد الخرجة الإعلامية لي دارت ، حيث هي ضحية لراسها وللأفكار لي عندها على راسها كمرأة قبل متكون ضحية لشي حد آخر ، أي وحدة باقا كتهدر على غشاء البكارة كرمز للطهارة والعفة وهو كينونة المرأة وبلا بيه راها متسوى والو ، فراها ضحية لراسها، حيث بنت ضاربة الطريق راه ماشي شي ميزة خارقة تكون باقا بالبكارة ديالها بل العكس راه هنا كاين خلل، كيفاش بنادمة قرات وخدمات ووصلات فالحياة وهي باقا مارضاتش غريزة طبيعية فيها وباقا ماتصالحات مع راسها، راه العيب هو بنادم مايستمتعش بالجسد ديالو ويخليه محنط في إنتظار الكامبو ، ماشي فقدان البكارة ، وغير نظرة بسيطة فالعالم غادي يبانليك أن الدول لي البكارة فيها عيب وضع المرأة فيها متقدم وعندها كاع الحقوق ديالها، والبلدان لي باقين العيالات فيها كيحافظو على بكارتهم حتى للزواج كتلقى العيالات فيها عايشين مذلولات بلا قيمة .