سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
العنف ضد العيالات واقع كيتعاش فالمغرب فكل ثانية، وماشي غير ضد العيالات بل حتى ضد الرجال والاطفال والحيوان والجماد ، بحال الى فحرب ، المغاربة سلوكاتهم عنيفة اتجاه بعضياتهم وإتجاه باقي الكائنات الحية لي قادرين يوصلو ليها
، واتجاه الدولة وكذلك الدولة كتعاملهم نفس المعاملة ، لذا كتلقى بزاف ضد مثل هاد القوانين لي كتحمي فئة من المغاربة من فئة أخرى ، بزاف كيحسو بحال الى العنف حق طبيعي كتمنع عليهم الدولة يمارسوه ، وبهذا فراها كتضصر الطرف الآخر عليهم ، وبالنسبة لبزاف أي قانون كتديرو الدولة كيعاقب على ممارسة العنف هو بالضرورة غير ضصارة خاوية وصافي . عليها كتلقى بزاف بالنسبة ليهم هاد الكوارث لي كيديرو المراهقين مؤخرا راه نتيجة لحقوق الطفل ، وكيفاش الدولة ولات كتحمي الطفل من سلطة واليديه وسلطة الأساتذة في المدرسة والنتيجة جيل من المراهقين لي بلا ترابي وتاحد معندو عليهم سلطة، كذلك الأمر بالنسبة للمرة ، ملي كانت خرجات مدونة الأسرة الجديدة لي عطات حقوق للمرأة تقريبا بحال الراجل ، بقات الهدرة لسنوات دايرة على أن المدونة ضصرات العيالات ومابقى حد باغي يتزوج ، والطلاق كثر ، وولاد الزنى مشتتين غير حيث كاينة مدونة جديدة كتصون بعض حقوق المرأة ، وماشي حتى كلها . هاكاك دايرين مع هاد القانون الجديد لي كيجرم العنف ضد المرأة وفيه عقوبات مشددة ، ناضو عاوتاني كيهدرو على أن القانون غادي يولي سلاح عند المراة للإفتراء على الرجل وتكذب عليه وتسيفطو للحبس وتلبقى هي تزهى برا ، بحال إلى العنف حق طبيعي وهو الوسيلة الوحيدة لتقويم سلوكيات المجتمع من طرف الرجل طبعا ، الراجل هو الفاهم والعايق وخاص تبقى عندو السلطة يضرب ويشتف على المرة او الدراري الصغار أو أي حاجة باش يكون عندنا مجتمع مقاد ومسكد ، هذا هو المنطق العوج عند شي وحدين ، غير هو فالجهة الأخرى المرأة المغربية غادا وكتحصن مكتسبات بلا ماتضرب عليهم تمارة غير كيتحطو عليها هاكاك لذا كتلقاها بزاف ديال المرات ماعارفاش قيمتهم ، وكتلقاها حتى هي مصمكة وكالسة كتدافع على سلطة الرجل ، فالحقيقة خاص قوانين متشددة لمحاربة أي عنف كان إتجاه اي واحد ، وقوانين أخرى متشددة لمحاربة حتى العنف الهدري لي كيمارسوه هاد حماة التخلف بغسم تقويم اعوجاج المجتمع .