في عام 1996 كانت خرجات للاعلام فضيحة على السياسي الجمهوري روجر ستون بأنه هو ومرتو كانو كيديرو داكشي ديال تبادل الزوجات وحفلات اباحية وشلا عجب آخر ، وطبعا هادشي مهرسوش فالمسار السياسي ديالو وشفناه كيفاش رجع فحملة ترامب وكيفاش وصلوا للرئاسة ، حيث هو أصلا كان خارج ليها طاي طاي وحاليا ليبيرتاري حتى النخاع ، ومعندو مايخبي وعمرو تظاهر بالتقوة أو الورع باش تكون فضيحة ، لي بغا يعرف عليه كثر يتفرج لوثائقي دارتو نيتفليكس عليه بعنوان " Get Me Roger Stone". هذا أحد الأمثلة من عالم السياسة لي خرجات عليه فضيحة جنسية وكان الأمر جد عادي ، ولكن ملي كتلقى مثلا بحال المفكر طارق رمضان متهب بالإغتصاب وماشي أول مرة فايت مغربية ضربات ليه الطر سميتها ماجدة العروسي فقضية مشابهة ، هو حقا الإغتصاب ماشي بعيد عليه بحكم أن الجد ديالو حسن البنة غتاصب أمة على قدها فكريا ومازال كيغتاصب فيها ، ولكن ملي كنلقاو راسنا أمام داعية مبجل يحاضر في الشرف والعفة والطهارة و داكشي ديال أالإسلام دين سلام ، وفنفس الوقت يقوم بمثل هاد السلوكات فهنا كتولي فضيحة ، واخا أصلا متوقعة من خوانجي وخصوصا خوانجي نجم ، بحكم أن أغلبهم تورط ففضائح جنسية وزيجات متعددة ببنات صغار ، بدا من القرضاوي ونتا غادي مرورا بأحمد منصور وآخرون لي البعض منهم زوجوهم إخوتهم فالعقيدة هنا فالمغرب من عيالات قد بناتهم . طارق رمضان نجم إسلامي وماشي مجرد داعية عادي ، بل داعية أكاديمي يحاضر فكبريات الجامعات العالمية ، حول أن الإسلام دين سلام وأن الإسلام دين كيخلي الإنسان لي عنيف بطبعه ينتاقل من العنف للسلام ، ولكن ملي كتجي للواقع كتلقى السيد متهم بالإغتصاب والتعنيف والتهديد وهادو أكثر أنواع العنف مستهجنة عند الإنسان ، وهادشي ماشي حالة وحدة فقد فيها السيطرة بل كما تحكي هند عياري هادشي كان فمدة طويلة ، وكما حكت ماجدة البرنوصي لي كانت نشرات سيكستيب ليهم كاع ، وكيما قالت هي غادي تسقط القناع على هاد الشخص لي كيستعمل الإسلام باش يدير صناعة مفخخة في تجارة الدين بالكذوب وبطبيعتو الخداعة . طارق رمضان لم يخالف العرف السائد بين تجار الدين، ولي هو كيمثل الفئة الأكثر خطرا فيهم ، لأنه كيسوق لإسلام متشدد كيما هو الإسلام أصلا في غلاف إسلام منفتح متقبل للآخر ، ولكن فالعمق راه كيكمل مسيرة جده في إغتصاب فكر وعقيدة أمة ، غير جدو كان مقتاصر على الفكر وهو زادها فكر وعيالات .