خلّف حادث وفاة طفل بمنطقة عين تاوجطات، ضواحي العاصمة العلمية فاس، ليلة الأربعاء (24 ماي 2017)، بعد إصابته بصعقة كهربائية، احتجاجات عارمة أمام المركز الصحي الوحيد بالمنطقة، وهي المؤسسة الصحية التي كانت في عهد الوزيرة السابق ياسميو بادو مستشفى محلي. وحسب مصادر محلية، ل"كود"، فإن الضحية، البالغ من العمر (13 سنة)، نقل إلى المركز الصّحي، لتلقي العلاجات الضرورية، قبل أن تتفاجئ عائلته وأقربائه بغياب مصلحة المداومة بالمركز الصّحي المذكور التابع ترابيا لعمالة الحاجب، الشيء الذي خلّف ردود فعل غير متوقعة، وخرج على إثر الفاجعة سكان المنطقة للاحتجاج. ولنا الموضوع بتفاصيل أكثر.