سهرة شارل ازنافور نهار الثلاث بمسرح محمد الخامس بالرباط هي الثانية لهاد الفنان التسعيني فهاد العام فموازين. سهرة عيانة ضعيفة. الفنان المعروف ما جاش للمغرب سنوات هادي وكانت سهرتو عيانة. السيد ما بقاش ينطق كيف كان. هو بنفسو قال فالسهرة ديال الثلاث باللي من الجيل اللي كيعتبار اهم ما في الاغنية هي الكلمات والسي شارل راه مع الكبر ما بقيتيش تنطقهم مزيان. الكبر سنة الحياة كان عليه يبعد على الغناء فهاد السن. السهرة كتعطي طاقة سلبية اللي حضر ليها. السهرات لحظات كترفع المشاهد لعوالم اخرى كتعطيه الطاقة الايجابية في حين ان سهرة ازنفور عندها مفعول عكسي. سهرة الثلاثاء كتخدش الاسطورة اللي صنعها هاد الفنان الواعر. جالس فكرسي كيقرا كلمات اغانيه كيتحرك بصعوبة. ما كانش لا على موازين يبرمجو هاد السهرة لا عليه هو يقبل يغني بعد التسعين. يمكن كاين شي جيل قديم فسنو غادي يقبل هاد السهرة ولكن هادي جات في اطار مهرجان ماشي في اطار نشاط ديال هاد الفئة. السهرة الخاصة اللي جات بعد سهرة محمد الخامس وكانت فشالة فيها هاد الحيوية اللي كيتكون فالسهرات الفنية واخا الفرقة تعيد اداء اغاني معروفة لكن كاينة طاقة ايجابية دارتها فشالة. يمكن حيدات شوية مخلفات سهرة ازنافور