وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الأربعاء (17 ماي 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. عقارات الداخلية تتعرض ل"الوزيعة" كشفت "الصباح" أن بعض المسؤولين الترابيين في الولايات والعمالات بمعية رؤساء جماعات، تحولوا إلى ىسماسرة يتاجرون في أراضي الدولة، دون حسيب ولا رقيب، إذ يعملون على تفويت أجود الأراضي التابعة لأملاك الجماعات الترابية إلى الأصدقاء والمقربين. وحطم مسؤول نافذ في وزارة الداخلية الرقم القياسي في تفويت أحسن الوعاءات العقارية لبعض المحظوظين من أصدقائه المقربين في العديد من المدن، قبل أن تنتبه مصالح مديرية الممتلكات بوزارة الداخلية، إلى غزوات هذا المسؤول المحمي، وتتدخل بعد فوات الأوان، لتفرض القاون، وتعيد الأمور إلى نصابها، من خلال العمل على إرجاع 90 ملفا تتعلق بالاقتناءات والتفويتات والإخراج من الملك العام الجماعي. وجاء في باقي العناوين "الرشوة والابتزاز يطيحان بمسؤولين أمنيين"، و"لص يتجول بدراجة الأمن بسلا"، و"تدمير علني لأبرز محمية بحرية"، و"راشيدي: الاتحاد لا يخرج سالما من مؤتمراته"، و"لجنة برلمانية تحقق في العشب الاصطناعي". أسرة مغربية تطالب سلطات سبتة ب10 ملايير سنتيم أفادت "الأحداث المغربية" أن أسرةالشاب إبراهيم العراوي طالبت بمبلغ 900 ألف أورو (حوالي 10 ملايير سنتيم)، تعويضا عن مقتل ابنها يوم 10 مارس المنصرم، بمدينة سبتةالمحتلة من طرف قاصرين مغاربة، خلال تجوله بأحد شواطئها. وأكد مصدر مقرب من محامي العائلة، أن الأسرة طالبت بتعويض عن مقتل ابنها، تتحمله سلطات المدينةالمحتلة، بصفتها مسؤولة عن القاصرين الموضوعين تحت وصايتها، على اعتبار إقامتهم بمركز للإيواء تابع للسلطة الإقليمية لمندوبية الحكومة بمدينة سبتة. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "ماذا يقع في الريف؟"، و"قوة احتفالية"، و"73 في المائة من الأطفال يعانون الحرمان"، و"المعتدي على قائد فاس أمام قاضي التحقيق"، و"لجنة تفتيش تحقق في الغبار الأسود"، و"مصرع 4 جنود بأوسرد"، و"الحبس لمسؤولي شركة نصبا على عشرات المواطنين"، و"خلال الاحتفالات بالذكرى 61 لتأسيس المديرية العامة.. رهائن ومحتجزون في ولاية الأمن".