ماشي كاع صحاب العدالة والتنمية اللي خانو قائدهم عبد الاله بنكيران. كنتكلم على القادة على اللي استوزرو. ماشي كلهم ابن عرفة ماشي كلهم بينو على رغبة دفينة ينبطحو ويتيريو فبنكيران مقابل الاستمرار فالحكومة. كاين استثناءات تستحق الاحترام. عزيز الرباح اللي طيروه من النقل والتجهيز الى الطاقة والمعادن ربما القيادي الوحيد الوفي مع خطه. من النهار الاول فضل الدولة على الحزب او المخزن والدفاع عنه. كلنا عقلنا على صورة عبثية زادت ازمات نفسية بنكيران ديال وزراء العدالة والتنمية مباشرة بعد تعيينهم جاو لعندو للدار. كلهم تقريبا ساهمو فقتلو بشكل من الاشكل تقريبها كلهم. كلهم فالصورة كينافقو بنكيران وكينافقو لمغاربة باش يقولو راه حنا مجتامعين. شوفو الصورة الوحيد اللي كان حاس براسو متضايق هو الرباح. باينة ما بغاش يجي ما بغاش يدير هاد الصورة النفاق. الرباح كان ديما على خلاف مع بنكيران. كان ينسق مع الدولة العميقة والسطحية بلا خبار كاع رئيسو فالحكومة حينها. كانت عندو مواقف خلات بنكيران يدخل فيه. حتى باش بغى يبين على طموح فالحزب كال ليه بنكيران "شد الصف". هاد الشخصية المثيرة كانت عندها شعبية كبيرة فالحزب. فاول انتخاب لبنكيران امينا عاما كانت شعبيتو كبيرة بزاف بزاف فالحزب. الرباح كان من الخط اللي ما كيخبيش يتعامل مع الدولة مع الاحزاب. كان كذلك ضد سياسة بنيكران باش كلشي كان يبندق ليه فالحزب. على قبال هاد الشي يستحق الاحترام بين قادة حزب ما بقى عندهم احترام