الممثل المغربي الاوروبي مراد زكندي دار موقف لصالح المغاربة من جهتو كفنان، بما أن الفن اصبح يؤثر بشكل كبير في ترسيخ النظرة نحو فئة أو مجتمع. زكندي تلقى عرض من المخرج الامريكي برايان دي بالما، باش يمثل في فيلم ويجي فيه إرهابي يخرج من حي مولنبيك في بروكسيل ويقتل الاشخاص ذوي البشرة البيضاء، وبما أن حي مولنبيك أغلبيته مسلمين وخاصة لمغاربة، فالفيلم باغي يزيد يكفسها على الجالية المغربية والمسلمة وهادي لي مقبلوش زكندي لي قال " على ما يبدو نحن ذوي البشرة السمراء يليق بنا فقط لعب الأدوار التي تكتسب فيها بشرتنا أهمية بالغة". زكندي قال فحوار مع إحدى الجرائد البلجيكية أنه تلقى بزاف دالعروض لي رفضها لأنها كتبين المهاجرين بطريقة قبيحة وهو مايمكنش يشارك فهادشي، وزاد بأنه كيفضل يلعب أدوار صغيرة وكتوصل رسالة فنية حسن ما يدير أدوار رئيسية كتستهدف أنه مجرم بلهجة مغربية.