وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (11 أبريل 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. المتهمون في مقتل مرداس يلوذون بالإنكار والصمت نبدأ مع "أخبار اليوم" التي أفادت أن المتهمون في جريمة قتل النائب البرلماني، عبد اللطيف مرداس، لجؤوا إلى الصمت، أو الإنكار في مواجهة أسئلة قاضي التحقيق لدى محكمة الاستئناف في الدارالبيضاء، بخصوص ظروف تنفيذ التصفية الجسدية التي راح ضحيتها مرداس يوم 7 مارس الماضي، في محاولة لتخفيف التهم التي وجهتها إليهم النيابة العامة، والمتمثلة في تكوين عصابة إجرامية، والقتل العمد والمشاركة، وحمل يلاح ظاهر. ولم يجر القاضي أي مواجهة بين المتهمين حتى الآن. وجاء في باقي العناوين "نقابيون يضعون ‘‘قنبلة‘‘ على مكتب حصاد"، و"العثماني يحشد الدعم لحكومته بعد أن أحجمت قيادة الحزب عن دعمه"، و"الآلاف في مسيرة الأكفان من أجل الحياة بالحسيمة"، و"10 قياديين من أنصار لشكر داخل الاتحاد ينقلبون عليه"، و"عين العلمي على 405 مليون فرصة شغل قادمة من الصين"، و"الراضي وبلعسال يريدان الإطاحة بساجد"، و"لقجع مدير بلا مرسوم ولا ظهير"، و"إف بي أي المغرب تضع يدها على طالب داعشي"، و"الموساد ساعد 5000 يهودي على الخروج من المملكة"، و"كان 2019.. المغرب مرشح لتعويض الكاميرون". وزراء يستفيدون من دروس الدعم كشفت "الصباح" أن وزراء ووزراء منتدبون وكتاب دولة في حكومة سعد الدين العثماني، خضعوا، خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي، إلى دروس الدعم والتقوية والشرح من قبل الكتاب العامين للقطاعات الوزارية التي سيشرفون عليها. وعلمت الجريدة، من مصادر حكومية، أن بعض المسؤولين الحكوميين الذين لا يفقهون شيئا في القطاعات التي عينوا فيها، استعانوا، السبت الماضي، بالكتاب العامين وبعض المديرين من أجل تلقي شروحات حول طرق الاشتغال، ورسم صورة تقريبية لهم عن الأدوار التي يجب ان يقوموا بها، حتى يتجنبوا، في المستقبل، "حرب الاختصاصات، التي قد تنطلق مبكرا، بسبب كثرة القطاعات، وتعدد الاختصاصات التي تضمنتها الهيكلة الحكومية. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "رشوة بمليار تهز استئنافية البيضاء"، و"ثورة الغضب على لشكر"، و"ملف: السلطة القضائية.. نهاية الوصاية"، و"لفتيت يواجه وسطاء ‘‘الحراك‘‘ في الريف"، و"الأممالمتحدة: الرق مستمر في المغرب". منع "الرياضية" من التصوير بغينيا وكتبت "الأحداث المغربية" اعتداء وترهيب، كلمتان تلخصان ما تعرض له طاقم قناة "الرياضية" المغربية بغينيا كوناكري، أول أمس الأحد، أثناء قيامه بتصوير مباراة اتحاد طنجة ضد حوريا كوناكري، برسم ذهاب الدور الحاسم المؤهل إلى مرحلة المجموعات في كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم. وعلمت الجريدة من مصدر مطلع أن مسؤولي حوريا كوناكري رفضوا النقل المباشر للمباراة، التي عرفت تحيزا واضحا للتحكيم لمصلحتهم، كما منعوا بالقوة كاميرات القناة من تصوير المباراة لبث تسجيل لها في وقت لاحق على الرياضية". وجاء في باقي العناوين "هزات ارتدادية تضرب الأحزاب"، و"مونية بوستة ليست ابنة الراحل امحمد بوستة"، و"الحسيمة.. وماذا بعد؟"، و"المخابرات المركزية الأمريكية تتوقع صيفا ساخنا في العديد من مناطق العالم"، و"إصابة 60 شخصا بتسمم في حفل زفاف بالحوز". و"هافانا المحطة الأولى من زيارة الملك إلى كوبا".