كشف مصدر مطلع أن أرملة البرلماني مرداس، الذي قتل رميا بالرصاص، والتي تم اعتقالها رفقة المتهم الرئيس في جريمة القتل، أضربت عن الطعام داخل السجن بعدما ظلت تنكر مشاركتها في الجريمة أو علمها بما كان يخطط القاتل الذي لم يكن سوى أحد أصدقاء مرداس والعضو بجماعة سباتة. وحسب المصدر ذاته، فإن المتهمة، رغم اعترافها بوجود علاقة تربطها مع المتهم، إلا أنها نفت تورطها في جريمة القتل التي أودت بحياة زوجها.