عزيز أخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار من بعد ما صعّب على أمين عام حزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران مهمة تشكيل الحكومة الحالية باشتراطاته المتتالية والتي انتهت بإعفائه من طرف الملك محمد السادس أمس الأربعاء، عاد ليقوم بأنشطته الوزارية العادية، وكانت وجهته جماعة القصر الكبير التي يرأسها النائب البرلماني عن حزب الحركة الشعبية محمد السيمو. الأنشطة التي قام بها أخنوش تتلخص في إطلاق مشاريع بناء وتجهيز مجزرة الدواجن، تهيئة وترميم مجزرة الأغنام والأبقار، تهيئة وتجديد سوق الجملة…