وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (20 يناير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. جطو يفضح تلاعبات بشركة الهندسة السياحية كشفت "الصباح" أن رؤوسا ستسقط بالشركة المغربية للهندسة السياحية عقب تقرير قضاة المجلس الأعلى للحسابات الذي وقف على اختلالات في بيع بقع أرضية وتوظيفات مشبوهة، مضيفة أن الملف سيحال على الجهات القضائية المختصة لتعميق البحث ومحاكمة المتورطين. ووقف قضاة جطو على بيع بقع أرضية دون المرور عبر طلبات عروض، إذ همت هذه الحالة بيع بقعة أرضية مساحتها 3239 مترا مربعا بسعر 650 درهما للمتر، في حين تصل تكلفتها الحقيقية إلى ألف و171 درهما و56 سنتيما، أي هامشا سلبيا يفوق 340 مليون سنتيم، إلى جانب خروقات التوظيف. وجاء في باقي العناوين "الجنس والابتزاز يوقعان بمول الكاسكيطة"، و"بنكيران يلعب آخر أوراقه"، وتفكيك شبكة تهريب العصي الكهربائية"، و"حافلات نقل المدينة.. محارق متنقلة"، و"ملف: معركة كسر العظام تسقط بنكيران"، و"قتل عشيقته لشكه في خيانتها". مرصد السجون يقدم صورة قاتمة عن الأوضاع بسجون المملكة أفادت "أخبار اليوم" أن المرصد الوطني للسجون قدم صورة قاتمة عن الأوضاع في سجون المملكة. المرصد قال، في تقريره للعامين 2015 و2016، إن السجون المغربية لا تضم المجرمين فقط، بل حتى المختلين عقليا كذلك، حيث بلغ عددهم 428 مريضا حكم عليهم بانعدام المسؤولية، ومع ذلك تم إيداعهم السجون "التي لن تكون أبدا مكانا للمرضى والمريضات عقليا، لأنها ليست مستشفيات وليست مصحات". النقيب عبد الرحيم الجامعي، رئيس المرصد، قال للجريدة، إن هناك "أوضاعا مقلقة تثير الانتباه"، مؤكدا أن "من بين تلك الظواهر، ظاهرة الاكتظاظ، حيث يسكن نحو 80 ألف سجين في 77 مؤسسة سجنية مؤهلة فقط". وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "الهمة يتقدم المعزين في رحيل شيخ البودشيشيين"، و"جنوب السودان ينتظر الملك اليوم الجمعة"، و"المتضررون من منع البرقع يستعدون لمقاضاة الداخلية"، و"خلفيات بلاغ رئيس الحكومة حول الجدل الذي هم تحقير الفلسفة"، و"مغاربة كتيبة طارق بن زياد يتمردون على داعش"، و"بنكيران يلزم بيته ويرفض استقبال لشكر"، و"الوراق جنرال زاهد"، و"داعشي مغربي يحصل على أموال الدولة بإسبانيا"، و"الأسود: لا خيار لنا غير الفوز على توغو". "السورسي" لمغتصب طفل عمره 9 سنوات كتبت "الأحداث المغربية" أن غرفة هيئة محكمة الاستئناف ببني ملال قضت في جلستها المنعقدة يوم الثلاثاء لماضي، بالحبس سنة واحدة موقوفة التنفيذ وغرامة مالية قدرها 10 آلاف درهم تعويضا على المتهم باغتصاب طفل عمره 9 سنوات، الشهير ب"مول الماسك". وعلمت الجريدة، أن أم الطفل الضحية، استغربت هذا الحكم، وصرحت بأنها لا تريد تعويضا عن اغتصاب ابنها، وانتهاك شرفه ونفسيته التي تدهورت بشكل كبير بعد الاغتصاب. وجاء في باقي العناوين "المغرب يضع قدما أولى في الاتحاد الإفريقي"، و"مغاربة تحت درجة الصفر"، و"90 دقيقة للإفلات من الإقصاء"، و"أبا عوض تلقى أوامر من مغربي يتحدر من الناضور"، و"وفاة الشرطي الذي قتل 3 من زملائه"، و"لا خطر من أكل لحوم الدواجن"، و"المغرب إفريقيا.. جسور الربح المشترك".