وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الاثنين (28 نونبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة. الأمن استعمل سلاحه 34 مرة منذ بداية 2015 أفادت "أخبار اليوم" أن الأمن استخدم سلاحه الوظيفي 34 مرة منذ بداية 2015، وأن هذا الاستعمال أدى في ثلاث حالات إلى وفاة الشخص المستهدف، ويتعلق الأمر بوفاة شخص ببني ملال وآخر بسلا وثالث بالبيضاء، فيما بلغ عدد الإصابات 31 إصابة. وتأتي هذه المعطيات بعد ارتفاع حدة الجدل حول استخدام السلاح الوظيفي في مواجهة المجرمين. وكانت آخر حادثة وقعت فجر أمس عندما استخدم مفتش شرطة، يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بالسمارة، سلاحه الوظيفي من أجل توقيف شخص من ذوي السوابق القضائية، عرض أمن وسلامة المواطنين وعناصر الأمن للخطر من خلال تهديدهم بالسيف. وجاء في باقي العناوين "ثلوج البلوكاج بدأت تذوب"، و"الملك يدافع عن سياسته الإفريقية"، و"أمطار غزيرة وصلت 200 ملم بدأت تطرد شبح الجفاف"، و"355 طفلا مغربيا في داعش.. 26 منهم غادروا من إسبانيا"، و"تقارير: كاسترو والمغرب.. حبل الود المقطوع"، و"رئيس تحرير جريدة إيطالية وصف المسلمين باللقطاء أمام القضاء"، و"أخنوش يرد على الصحافة بأسلحة خاصة"، و"متى يفرج عن الأوراق التحضيرية للدستور؟"، و"فرق أمنية مغربية في مؤتمر الفرنكفونية"، و"الوينرز يقاطع باراة الديربي للمرة الثانية". الأمطار تفضح مشاريع بالملايير من جهتها، كشفت "الصباح" أن الأمطار التي تهاطلت على المغرب، منذ الاثنين الماضي واستمرت إلى نهاية الأسبوع، دون انقطاع، فضحت عيوبا وتلاعبات في مشاريع البنيات التحتية والمحاور الطرقية والقناطر والمؤسسات العمومية حديثة البناء التي استنزفت ملايين الدراهم من ميزانيات الدولة والجماعات. وغرقت شوارع المدن الكبيرة، مثل البيضاء والرباط وأكادير وطنجة، في "شبر من المياه"، ووجد المواطنون وأصحاب السيارات والشاحنات صعوبة في التنقل وسط برك صغيرة ظهرت فجأة وسط طرق كانت تلمع زفتا، فتحولت في رمشة عين إلى ركام من التوفنة والأتربة جرفتها السيول إلى مكان بعيد. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "الملك يحصن السفارات من الأذرع الدعوية"، و"تحقيق: ألغاز مصرع سماك الحسيمة"، و"فضيحة قضائية تعصف بمصالح مستثمر"، و"رجم مخمور حتى الموت"، و"بنكيران يريد أخنوش فوق الشبعة"، و"كاسترو.. زعيم التغيير الذي رفض أن يتغير". أمنيون مغاربة في مدغشقر أكدت "الأحداث المغربية" أن فريقا أمنيا مغربيا فرنسيا مشتركا قدم الدعم لمدغشقر من أجل تأمين مؤتمر قمة الدول الفرنكفونية التي انعقدت نهاية الأسبوع. وحسب مصادر عليمة، فقد شكلت كل من باريس والرباط خلية مشتركة بينهما مكونة من أجود العناصر الأمنية والاستخباراتية من أجل توفير كل الشروط اللوجيستيكية وعلى أعلى مستوى لأمن 20 رئيس دولة وحكومة شاركوا في القمة الفرنكفونية، وفي مقدمتهم الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند. وعمل الفريق أيضا، على توفير الأمن في القصر الرئاسي الذي انعقدت فيه أشغال المؤتمر وفي محيط الفنادق الكبرى والإقامات التي نزل فيها ضيوف مدغشقر وخاصة قادة الدول المشاركين في القمة. وجاء في باقي العناوين "إعلام مدغشقر يحاور الملك"، و"أخنوش يحبس أنفاس ابن كيران"، و"الأمن الوطني: إطلاق الرصاص محكوم بالقانون"، و"درس خصوصي.. في السرقة"، و"طائرة إماراتية ممنوعة من الهبوط في المغرب"، و"عمر بلا فريج: ماشي كلميني.. ماشي منحرف"، و"المكياج يحرج دوزيم".