هاعلاش مؤسسة كود كتدافع على الحريات الفردية ، لأن إيماننا راسخ بلي لا تقدم لمجتمع إلا عبر احترام الحريات الفردية ولي كتدخل فيها العقيدة والميل الجنسي وشلا حاجات خرى ، باش يكونوا المواطنين متصالحين مع راسهم وبحماية من القانون وماشي عرضة للإبتزاز ، كيما وقع لسعيد الصنهاجي لي تبتز طيلة سنوات بفيديو شخصي جد عادي ، لواحد كيمارس حريتو الفردية ، مكيآدي حد مامكلس حداه حد بالإكراه ، ومع ذلك حيث كان عريان تعتابر الأمر فضيحة ، وثم الهجوم عليه وعلى ولادو ، بقسوة فالصفحات الخاصة ديالهم ، هاعلاش كندافعوا على الحريات الفردية باش بحال هاد السلوكات يولي يعاقب عليها القانون ، التهجم على الأفراد بسباب عدم تماشيهم مع الأعراف البالية فحياتهم الشخصية. سعيد الصنهاجي فنان وماشي مطلوب من الفنان يكون كيعيش الطهرانية ، علاش مثلا ففضيحة الفقيه والفقيهة كانت بالنسبة لينا فضيحة بصح واخا دافعنا على حقهم فمساعدة بعضياتهم على بلوغ النشوة ، حيث هادوك حياتهم كلها وهوما كيدعيو للطهرانية وكيجرموا الأفعال لي قاموا بيها وكينهيو عليها ، لذا تعتابر الأمر فضيحة ، أما فحالة الصنهاجي فالسيد آش دار كاع كان كالس فحفلة خاصة شطح تعرى ، أخلاقيا يمكن اعتبارها خيانة إييه ، ولكن باش يتعرض للإبتزاز طيلة سنوات على هادشي ، فهنا خاص القانون يحمي المواطنين ، حيث ملي كيبتزك شي حد بنشر مثل داك الفيديو فراه كيبتزك بالخطر لي غيوليو الناس لي شافوه كيشكلوه عليك وعلى ولادك ، لأنك غير محمي من الأذى ديال الناس ، حيث يمكن يتهجموا عليك ويسبوك دون أن يعاقبهم القانون ، وفنفس الوقت كولشي يتبرئ منك . وهادشي لي دارو الوسط الفني ، لي كولشي كيعرف أن الصنهاجي عمرو مجبد العيب فشي واحد فيهم وصديق كولشي والقلب الطيب ، ومع ذلك تنكروا ليه وهادشي يحصرى السيد مارتاكب حتى شي جريمة ، على عكس سعد المجرد لي متهم فجريمة اغتصاب ( المتهم بريئ حتى تتبث ادانته) ، ولكن متسناوش القضاء يفصل فالأمر ، وقرروا بأنه بريئ مسبقا وتضامنوا معاه بشكل جماعي ، بينما الأولى بالتضامن هو الصنهاجي لأنه فنان تعرض لإبتزاز وهادشي يقدر يوقع لأي واحد منهم يكون عرضة للإبتزاز لأنه مختلف فقط ، أو لأنه تصور فسهرة خاصة مع صحابوا ، للأسف حتى مجتمع الفن لي خاصوا يكون متعالي على هادشي كيعيش سكيزوفرينية الطهرانية فهاد البلاد ، لدرجة كتفقد الأمل من كولشي .