وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (4 نونبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة. عقوبات تنتظر المواطنين الذين يغيرون سكنهم دون إخبار السلطات ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أفادت أن مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، كشف خلال لقاء عقده مساء أول أمس بالرباط، أنه عقد عدة لقاءات مع وزارة الداخلية من أجل إحداث آلية عامة تسمح بضبط عناوين المواطنين، لتجاوز المشاكل التي يخلفها عدم التبليغ. وقال الرميد: "إذا لم تتعاون معنا وزارة الداخلية في هذه النقطة فلن نحل مشكل التبليغ"، وإذا تحقق هذا الهدف يقول الرميد فإن: "المسؤولين في المحاكم ستوضع رهن إشارتهم قاعدة بيانات البطاقة الوطنية"، ولكي تكون هذه القاعدة محينة، "سيكون على المواطنين إبلاغ السلطات بأي تغيير في مكان سكنهم داخل أجل معين تحت طائلة توقيع جزاء عليهم". وجاء في باقي العناوين "القيامة في طنجة بسبب شغب الكرة"، و"الملك في الغابون ثم السنغال ابتداء من الأحد"، و"العماري يلوح بخطر الانفصال تزامنا مع أزمة الحسيمة"، و"المغربية السليماني تقطف الغونكور من أيدي الفرنسيين"، و"الداخلية تنشر أرقام الانتخابات بعد شهر على يوم الاقتراع"، و"هل يصل بنكيران وأخنوش إلى القطيعة؟"، و"اقتحام مقر جريدة غابونية هاجمت الملك"، و"أليوتيس الذي لم يمنع اختلالات قطاع الصيد"، و"رسميا: الربيعي يدخل الاحتراف العالمي مع غاري هايد الإيرلندي". الاتحاد الإفريقي في ورطة.. فضيحة فساد مالي تهدد بسقوط رئيسة المفوضية الإفريقية وتفضح مناورات الجزائر من جهتها، أكدت "الصباح" أن تولي مادون سيلا وسيطة الجمهورية في جنوب إفريقيا (ديوان المظالم عندنا) كشفت خيوط فساد مالي يهدد سقوط مقربين من الرئيس جاكوب زوما، خاصة بين قياديي حزب المؤتمر الإفريقي الحاكم، بمن فيهم نكوسازانا دلاميني زوما رئيسة المفوضية الإفريقية، التي تتولى تنفيذ مخطط جزائري لعرقلة عودة المغرب للاتحاد الإفريقي. وفضحت القاضية مادونا سيلا، التي استقالت من منصبها احتجاجا على منع الرئيس نشر تقريرها، تلقي قياديين في الحزب المذكور عمولات ورشاوي من الخارج بواسطة رجال أعمال جنوب إفريقي من أصل هندي وذلك من أجل التأثير في القرارات السيادية للدولة، وذلك في إشارة إلى المواقف التي تعبر عنها جوهانسبورغ في المنتظمات القارية والدولية. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "طنجة.. تفاصيل الأربعاء الأسود"، و"فرار مرحل يفضح ثغرات أمنية بمطار البيضاء"، و"بنكيران: "لا زربة على صلاح"، و"رصاص وسيوف في مواجهة أمن سلا"، و"تكتم غامض حول ضحية سعد"، و"تقارير: كشف شبكة للمضاربة في أسعار العدس". مٌسقطة "لمعلم".. اللغز وكتبت "الأحداث المغربية" أن آخر بطلة من مسلسل الكشف عن اسم الفتاة التي اتهمت سعد لمجرد باغتصابها هي لورا بريول، وفق ما كشفه أحد المواقع دون ذكر كثير تفاصيل حولها، ولا ندري ما إذا كان هذا هو آخر اسم سيطوي لعبة الأسماء هاته أم سيظل مفتوحا إلى غاية الاستماع إلى صاحبة الشكوى فعلا. وإلى غاية أن يتحقق هذا الأمر، راجت أسماء العديد من الفتيات بدءا من زهرة دهار ومرورا بنجمة تلفزيون الواقع لوري ماركيت، وانتهاء بالتلميح إلى فتاتين من المشاركات في برامج لتلفزيون الواقع دون الإشارة إلى اسميهما. يجري كل هذا، بينما يقبع سعد لمجرد بسجن "فلوري ميروغيس"، للأسبوع الثاني على التوالي. وجاء في باقي العناوين "تشكيل الحكومة.. البلوكاج؟"، و"طنجة.. ليلة الرعب"، و"قٌبل تجر مراهقتين إلى المحكمة"، و"حصاد: الداعون إلى التظاهر بالحسيمة لهم مطامح أخرى"، و"قريبا.. القطارات تتحرك بالطاقة الريحية".