لاول مرة في تاريخ حزب العدالة والتنمية ، يقع سوء تفاهم بين زعيم حزب العدالة والتنمية، ونشطاء حزبه بالفايسبوك، فبعد ان وصفهم بنكيران ب"الصگوعة"، لم يتقبل نشطاء البيجيدي ذلك الوصف واتهموا وسطاء "قالت مصادر ل كود ان الوسطاء هم محمد يتيم والعمراني سليمان واخرون الذي يقفون في صفهم" يبلغون لبنكيران بعض التدوينات وبعض الاخبار التي تنشر في الفايسبوك، وهو وصفهم بالتضييق على حريتهم في الكتابة. في هذا السياق كتب حسن حمور، احد القيادات الشبابية النشيطة حزب المصباح على مواقع التواصل الاجتماعي، اذ كتب " لا يمكن أن تكون القيادة السياسية لحزب العدالة والتنمية وعلى رأسها الاستاذ عبد الاله بنكيران ضد حرية الرأي والتعبير…. شيء ما ليس على ما يرام… سوء فهم كبير يحدث!!"، من جانب اخر، كتب الناشط الوالي الشتوكي "هجوم الزعيم على شعب الفيسبوك ما عندو تا معنى"، على نفس الخط ذهب ادريس التزرني احد قيادات العمل الطلابي المحسوب على البيجيدي وكتب على حائطه "يوجد بعض من المنتسبين إلى السياسة على مواقع التواصل الإجتماعي دورهم الوشاية "التبركيك" إلى المسؤول الأكبر منهم..للأسف حتى هذا السلوك تقافة عاهرة". المهم كلشي شاعل هاد نهار، ها لي هجم على كلام بنكيران، ها لي اتهم أطراف تريد الايقاع بين الشباب الناشط فالفايسبوك وبنكيران، والقضية باقا شاعلة، واش بنكيران غاذي يدير توضيح ولا غاذي تستمر الأزمة؟