عبد اللطيف اگنوش أستاذ باحث في جامعة الحسن الاول سطات //// داك التقرير ديال باكم "بان كي مون" خطييييير بزاف…السيد كا يحاول يصفيها للمقترح المغربي ديال الجهوية الموسعة تحت السيادة ديال المملكة…وفي نفس الوقت ما تسووقش في التقرير ديالو لكاع دوك الملاير للي المغرب خسرها في تنمية الأقاليم الصحراوية..الشي للي يمكن ليه يزرع الشك عند بعض الناس للي كاتساند الملف ديال المملكة… بالعربية وتاعرابيت، السيد رججع القضية كلها لنقطة البداية ديالها…ودابا البوليزاريو والجزائر دارو الجنحين، وولاو كايشوفو غير للفوق…والمنطقة راها كاتغلي، ومعا الخطر الإرهابي للي داير بيها، غير الله يحضضر السلامة وصافي.. واخا حنا عارفين أن المغرب ماغاديش يتراجع على سياستو تجاه هاذ القضية، لأنها بالنسبة ليه، وللمؤسسة الملكية على وجه الخصوص، مسألة حياة ومسألة مصير.. ولكن لابد من استحضار جوج ديال الأمور: – اللول هو أن المغرب خاصو يعرف شكون هي القوة، أو القوى العظمى، للي كاتحررك باكم "بان كي مون" من وراء الستار، لأنه باين من الطيارة بللي غير كاراكوز، باش يحاول يعيد النظر في علاقتو بهاذ القوى، وما يبقاش في دار غفلون، والمغاربة حتى هوما يفيقو، و"سيرتو" يعول على راسو… راه والله واخا يحلفو ليا بمولاي يعقوب، لا تيقت بللي السيد داير حوايجو غير من ذايتو لراسو، وأنه تلميذ مجتهد، وثوري، ومساند للشعوب ولتقرير المصير كيف كايشوفوه هو ورباعتو…وراه بان ليا بللي المغرب شم هاذ "اللعيبة" من شحال هاذي مللي مشى الملك لآسيا ولروسيا وللهند…وللي بانت ليا أنها طريقة دبلوماسية باش يقللز لأمريكا ولفرنسا وأنجلترا والسويد ودوك الرهوط للي كايشوفو مصلحتهم هي اللولة، واخا من تحت الجلابة، لأنها هاذي هي الدبلوماسية… – الأمر الثاني هو أنه لابد من إعادة النظر في كيفية تدبير الملف، وجعله يدبر في إطار نقاش جماعي، شعبي وديموقراطي…احتكار تدبير الملف من الفوق مابقاش في نظري واكل الآن، والديمقراطية "الموسعة" نحو جميع شرائح الشعب المغربي، صبحات الآن مسألة ملحة وحيوية… ربما أن اللعيبة ديال الزيارات للي كايقوم بها "سيدنا" للشرق الأوسط داخلا في هاذ البيعة وشرية، وإعطاء القضية حتى بعد عربي في إطار علاقتو المتميزة بالخليج، للالتفاف على دوك الرهوط للي دافعين باكم "بان كي مون" لهاذ لارواس…الله يعاونو وصافي، في انتظار الأحسن…