وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الاثنين 23 نونبر 2015، على مجموعة من العناوين البارزة. "القرقوبي" يقود إلى اعتقال ابن عامل في الداخلية رفقة مروج
ونبدأ مع "المساء" التي أكدت أن مداهمة أمنية لقاعة ألعاب أسفرت عن اعتقال نجل عامل وأحد المروجين للأقراص المهلوسة بعد تحريات قامت بها عناصر من الشرطة القضائية.
وحسب ما كشفته مصادر مطلعة، فإن عناصر الأمن كانت قد أوقفت، في وقت سابق، أحد المراهقين وبحوزته كمية من الأقراص المهلوسة ليتم إخضاعه للتحقيق، قبل أن يكشف عن هوية المزود الرئيسي والمكان الذي ينشط به، بعد أن أكد أنه تعود على اقتناء أقراص من نوع "ريفوتريل" من شخص يتخذ من القاعة نقطة بيع.
وحسب المعلومات التي أوردتها المصادر ذاتها، فإن عناصر من الشرطة القضائية قامت بمداهمة قاعة الألعاب التي تعود ملكيتها لنجل عامل، قبل أن يتم اعتقال المروج، فيما تم توقيف ابن المسؤول في السلطة بتهمة حيازة واستهلاك مخدر الشيرا بعد أن ضبط في حالة تلبس.
وجاء في باقي العناوين "بلمختار: مستوى تلامذتنا هزيل جدا وطرق تدريس العربية فاشلة"، و"شباط يفلت من المؤتمر الاستثنائي ويفتح باب المصالحة مع
تيار بلا هوادة"، و"تفاصيل مخطط استباقي لمواجهة التهديدات الإرهابية بالمغرب"، و"انتحارية سان دوني كانت تسعى إلى الالتحاق بالجيش أو الشرطة"، و"استنفار بابن رشد بعد انهيار سقف جناح الولادة"، و"انتخابات شتنبر.. المعركة التي انهار فيها تحالف المعارضة"، و"روس في الرباط والجزائر لإحياء المفاوضات بين المغرب والبوليساريو"، و"الأساتذة المتدربون يهددون بسنة بيضاء"، و"تحذيرات من تخريج جيش جديد من المعطلين قوامه 25 ألف مجاز"، و"سايبوب: بودريقة يتحايل علىى القانون لتقسيم الرجاء".
واعترافات خطيرة.. إسباني جند 200 داعشي من المغرب وإسبانيا وأفادت "أخبار اليوم" أن تحقيقات يجريها الأمن الإسباني، بطلب من نظيره الفرنسي، مع معتقل وجد الفرنسيون اسمه في حاسوب أحد الداعشيين، كشفت أن هذا الإسباني البالغ من العمر 52 سنة، والذي غير اسمه بعد اعتناقه الإسلام من رفاييل مايا أمايا إلى مصطفى مايا أمايا، جند أزيد من 200 متطرف للقتال إلى جانب تنظيم داعش في كل من المغرب وإسبانيا.
وكشف تحقيق نشرته جريدة "الباييس" أن مصطفى مايا، ولقبه أبو جهاد، الرجل المقعد والمتزوج بمغربية بعد اعتناقه الإسلام، كان يسكن في مدينة العروي قرب الناظور، قبل أن تحوم حوله الشبهات ليفر سنة 2012 إلى مدينة مليلية، التي كان يقوم انطلاقا منها بأكبر وأوسع عمليات التجنيد والاستقطاب على المستوى الدولي إلى حدود اعتقاله في ماي 2014.
وجاء في باقي العناوين "الألغام تحرم المغرب من استغلال مواقع إيكولوجية في السياحة"، و"هكذا نجح شباط في الخروج من عنق الزجاجة"، و"فدرالية الناشرين تنتفض ضد مشاريع الخلفي في مدونة الصحافة"، و"قيادة البيجيدي تثمن خطوة الاستقلال النأي عن البام"، و"أمانديس تختار 7 مستخدمين أكباش فداء لارتفاع الفواتير"، و"الملك في روسيا قبل 2016″، و"10 دراهم لمراقبة الزلازل بالمغرب"، و"وصايا لأعوان السلطة لمحاربة الإرهاب".