افادت يومية "لوفيگارو" الفرنسية ان الدولة التي تحدث عنها وزير الداخلية الفرنسي بيرنار كازنوف ليست المملكة المغربية وكتبت اليومية "ضدا على ما يقال حسب عدة مصادر بان المغرب هو من وراء "المعلومة الهامة" التي اوصلت الى اباعوض بسان دوني" واضافت اليومية وفق موظف رفيع انه لا يريد الكشف عن اسم الدولة التي ينتمي اليها الجهاز "باش ما يحرقوه". طبعا هذا التصريح يتناقض مع تصريحات نقلته صحف وقنوات فرنسية واجنبية. مصدر مسؤول كان صرح ل"كود" ان المغرب منح فرنسا الخيط الرفيع الذي قد يكون اوصلها الي اباعوض