أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي مسؤوليته، عن سلسلة الهجمات الإرهابية التي وقعت، مساء الجمعة (13 نونبر 2015)، في باريس. وفقا لقناة "سكي تي جي 24". ونقلت القناة عن التنظيم: "هذا ثأر لسوريا. هذا 11 سبتمبر فرنسا ". وهزت العاصمة باريس 7 هجمات هي الأعنف في تاريخ البلاد حيث خلفت عشرات القتلى والجرحى، بالإضافة إلى عمليات احتجاز لعشرات الرهائن دفعت الرئيس الفرنسي لإعلان حالة الطوارئ. الهجمات كانت متزامنة ومنسقة، حيث بدأت بإطلاق نار قرب مطعم في فرنسا، ثم هز انفجاران محيط استاد فرنسا الدولي أثناء مباراة لكرة القدم بين المنتخبين الألماني والفرنسي كان يحضرها الرئيس فرانسوا هولاند.