وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الأربعاء 11 نونبر 2015، على مجموعة من العناوين البارزة. الأحرار يهدد بتفجير الأغلبية وبنكيران يتدخل لسحب تعديلات على المادة 30 ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أكدت أن هناك أزمة حقيقية جديدة في صفوف الأغلبية. فقد اضطر رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، إلى التدخل مرة أخرى للحؤول دون انفجار أغلبيته الحكومية، بعد أن اعتبر حزب التجمع الوطني للأحرار المادة 30 من مروع قانون المالية للعام2016 "خطا أحمر"، ورفض تعديلات تقدمت بها الأغلبية تفرض على عزيز أخنوش، وزير الفلاحة، تقديم تقرير سنوي حول إنجازات صندوق تنمية العالم القروي، الذي تبلغ ميزانيته 50 مليار درهم، إضافة إلى تعديل ثان يمنعه من تفويض صلاحيات الأمر بالصرف إلى الولاة والعمال. وجاء في باقي العناوين "النقابات تخرج كل أسلحة الاحتجاج ضد الحكومة"ن و"برلماني من البيجيدي: مجلس الجالية لا يفعل شيئا سوى تنظيم سهرات الخمر"، و"دائرة الغضب ضد أمانديس تتسع لتشمل 5 مدن السبت المقبل"، و"مارغايو يرفض إدراج إساءة إلى المغرب في كتاب للخارجية الإسبانية"، و"مجلس النواب يبعث عونا قضائيا إلى البرلمانيين الرحل ويراسل رسميا المجلس الدستوري"، و"اليوسفي عاد إلى الواجهة لكنه لم يكشف أوراقه بعد"، و"الاتحاد والاستقلال يمتنعان عن وضع تعديلات مشتركة مع البام"، و"مصائب قوم عند قوم فوائد". مغربية "تشرمل" صديقتها في دبي وأفادت "الصباح" أن شابة مغربية مقيمة بالعاصمة الإماراتيةدبي، لم تتقبل، أخيرا، خيانة صديقة لها مع خليها الإماراتي، لتقرر الانتقام منها بطريقة "التشرميل"، بشكل هستيري، إذ وجهت لها طعنات خطيرة بالسلاح الأبيض في وجهها وأنحاء من جسدها، قبل أن يتم إيقافها من قبل شرطة دبي ونقل الضحية في حالة حرجة إلى المستشفى. وحسب مصادر الجريدة، فإن المتهمة والضحية، تبلغان من العمر 28 سنة و26، وتتحدران من الدارالبيضاء، وهاجرتا إلى الإمارات للعمل في صالون للحلاقة والتجميل بدبي، قبل أن تتحول صداقتهما إلى عداء بسبب الغيرة والمنافسة على ثري إماراتي من زبناء المحل. وجاء في باقي العناوين "بلمختار: 78 في المائة من التلاميذ لا يفهمون شيئا"، و"الجفاف يتهدد الموسم الفلاحي"، و"التحقيق في ملف سطو على عقارات محفظة"، و"اعتقال دركي أهان كولونيل"، و"800 موظف مهددون بالطرد"، و"القضاء يحكم ضد ورثة الأمير مولاي عبد الله"، و"المغرب التطواني يغرق". ليلة رعب حقيقي واعتداء بسيوف الساموراي بأكادير وكتبت "الأحداث المغربية" أن رعبا حقيقيا عاشه سكان الدراركة بأكادير، ليلة الأحد الاثنين، تحت رحمة عصابة مكونة من 12 شخصا مارسوا الضرب والجرح والسلب والنهب تحت تأثير المخدرات والأقراص المهلوسة التي تناولوها. أغلبهم في أواسط العشرينيات من العمر ومن ذوي السوابق. فجأة خرجوا على السكان يمتطون سيارة خاصة وسيارة أجرة وبرفقتهما دراجات نارية يفيد شهود، كانوا يشهرون في وجه الضحايا سيوفا من نوع الساموراي فكان المركز الحضري للدراركة أول هدف لهم.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "الملك بين الناس في العيون"، و"النقابات تعلن الحرب على الحكومة وتعتبر معركة التقاعد مسألة حياة أو موت"، و"متابعة رئيس مجلس إقليمي وبرلماني و3 رؤساء جماعات"، و"هلوسة الجزائر بالبرلمان الأوروبي تثير سخرية المتتبعين"، و"انفجار بندقية يودي بحياة فارس"، و"الأنتربول يضع حدا لبارون مخدرات مغربي"، و"الدينار في أسوأ وضع منذ استقلال الجزائر".