شي صفحات فيسبوكية ونشطاء في الموقع التواصلي الافتراضي المذكور يدينون بالاعتذار لبدر هاري. والسبب أنهم ساهموا في نشر إشاعة "اعتداء" المقاتل المغربي على موظف استقبال في فندق سوفتيل بالدارالبيضاء، في حين أن الحقيقة عكس ذلك تماما، حسب ما أكده الموظف نفسه، الذي قال إن هاري كان يمازحه فقط. وماشي غير هادو لي خاصهم يتعاذرو، بل حتى فندق سوفتيل في الدارالبيضاء، الذين يدين باعتذار وتوضيحات للمقاتل المغربي وزبناءه. فتسريب فيديو لأحد زبناء الفندق ووصوله إلى مواقع التواصل الاجتماعي ضرب سمعة الفندق في مقتل. فمن كان بالأمس يتردد على هذا المكان، وهو يعتقد بأن جميع حقوقه وخصوصياته محفوظة، سيصبح يضرب ألف حساب قبل ولوج المبنى المذكور، تجنبا لأن يجد فيديو لتحركاته في الفندق منشورة في مواقع التواصل الاجتماعي. وعلاش لا، يقدر يختار فندق وحداخور ويهني راسو من صداع الراس كاع.
واقعة تسريب فيديو هاري دقدقات "سوفيتيل"، الذي يبدو أنه سيدفع فاتورتها غاليا جدا.