تداعيات الأزمة بين المغرب والجزائر لا زالت تلقي بظلالها على العلاقة بين البلدين. فقد اكتفت الجارة الجزائر بايفاد موظف بالخارجية الجزائرية ديبلوماسي برتبة مدير عام لتمثيل دبلوماسيتها في المؤتمر الثاني حول أمن الحدود. وزير الخارجية لعمامرة رمطان غاب عن الاجتماع الذي حضره وزراء خارجية بلدان باقي المغرب العربي وعدد كبير من وزراء خارجية وداخلية الاتحاد الاوربي في مقدمتهم لوران فابيوس وزير الخارجية الفرنسي.