المغاربة منساوش الخدمات لي قدماتها القيادية الاستقلالية ياسمينة بادو فهاد لهاد لبلاد. وعلى هاد الأساس دايرين، طواعية وبلا فلوس، حملة لمرشحة الحزب في آنفا بالدار البيضاء، في موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك". هاد الحملة لي دايرين فيسبوكيين، ولي شعار ديالها "عاونو ياسمينة باش تكمل لفراش ديال شقتي باريس"، جات لرد الجميل لوكيل لائحة الاستقلال، لي ما زال المغاربة كيتصرفو في الخير لي دارت فيهم ملي كانت وزيرة في مجال تحسين الخدمات الصحية، لي حتى واحد مكتخفا عليه المستوى لي وصلات ليه.
كما أنها جاءت لإنصافها بعد أن حاول الحاقدون والمحسادة تلطيخ سمعتها وضرب سنوات نضالها السياسي والحكومي في الزيرو، باتهامها بالمتاجرة في صحة المغاربة من أجل شراء شقتين في باريس..
الفيسبوكيين مصدقوش هاد الاتهامات داكشي علاش واقفين بجنب ياسمينة فهاد الانتخابات، باش إلى كانت دايرة غير شقة وحدة فباريس خاصها تزيد وحدا أخرى، أما إذا كانت بالفعل دايرة زوج راه حشومة يبقاو بلا فراش.. والمغاربة معروفين بالكرم، لهذا حلفوا حتى يهديو لياسمينة يا إما دار جديدة فباريس يا إما فراش، داكشي علاش قرروا يديرو معاها الحملة.. إيوة لهلا يحوزك ألالة ياسمينة فينما تخصك شي حاجة راه صندق الانتخابات موجود.. خودي منو.. (الأصوات.. باش متفهموناش غلاط)..وزيدي خودي..