شغلت قضية الطفل التلميذ زكرياء الزكتاوي الرأي العام بوزان منذ قرابة العام، حيث تفجرت قضيته كضحية للعنف المفترض من طرف معلمته، غير أن قضيته آلت إلى النسيان بعدما دخلت إلى ردهات المحاكم، فتدهورت حالة الطفل زكرياء بشكل تدريجي خطير وسريع، ليفقد كل قدراته، حتى تلك البسيطة مثل الأكل وحاجاته الخاصة. وفي شكاياتها تتهم عائلة الطفل زكرياء معلمته بضربه في شهر يونيو 2012، حيث وجهت المعلمة ضربة إلى رأس الطفل ليسقط فيما بعد طريح الفراش إلى الآن في بيته يعاني من مشاكل صحية تفاقمت مع الوقت.
(تفاصيل أخرى في "الأخبار" عدد الجمعة 27 شتنبر 2013)