كشفت النسخة الفرنسية من "لكم " ان من نشر رابط شريط القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي ليست النسخة العربية بل الفرنسية التي يديرها بوبكر الجامعي. وقال مقال في الجريدة الالكترونية ان بيان وكيل الملك لم يبين ان الامر يتعلق ب"لكم" النسخة الفرنسية وان الامر اقتصر على وضع رابط بسيط مع الشريط مع توضيح انه "فيديو بروباكاندا" كما كشف المقال ان نشر فيديوات مماثلة امر معمول به في اوربا وامريكا واعتبرت تحريك القضية يدخل في محاولة التضييق على الصحافي المعروف بمواقفه الجريئة