يلجأ بعض الأزواج والزوجات إلى مواقع التواصل الاجتماعي لنسج علاقات غرامية في الخفاء، لكن بعض شركاء حياتهم يتمكنون من اكتشاف هذه الخيانة، عن طريق الاعتماد على تطبيقات خاصة بالتجسس على الهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب. وتسمح هذه التطبيقات بتسجيل المكالمات والرسائل النصية واتخاذها كقرينة لإثبات الخيانة الزوجية. وهناك من يكتفون بالطلاق بعدما أصيبوا بصدمة نفسية قوية، فيما يلجأ آخرون إلى القضاء لرد الاعتبار.