ظهر فيديو جديد يفند الرواية التي قدمها عبد اللطيف قريش ل"كود"، يوم أمس الخميس سابع يوليوز 2011. الشريط يظهر أن عصب رجل قريش قطعت بعد أن حاول تكسير باب مقر الحزب الاشتراكي الموحد. وكان قريش قال إن لجنة الحماية التابعة ل"العدل والإحسان" ضربته بسيف، بينما يظهر الشريط أن قريش لم يعترضه أي شخص عندما هاجم باب مقر الحزب الاشتراكي الموحد. وكانت هذه الأحداث قد شهدها مقر "الاشتراكي الموحد" ليلة الأربعاء سادس يوليوز 2011 أثناء الجمع العام لحركة 20 فبراير، وانتقد فيها المستقلون التيارات السياسية المكونة للحركة باتخاذ قرار بمسيرة في حي الألفة الأحد المقبل خارج الجمع العام.