تستعد شركات النفط والغاز بالمغرب لتوجيه صفعة جديدة إلى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران من خلال مطالبة الحكومة بأداء متأخراتها، الناتجة بالأساس عن الفارق بين أسعار شراء النفط واستيراده من الأسواق الدولية، وأسعار بيع المنتوجات النفطية للمستهلك في السوق الداخلية، والتي تجاوزت حاليا 1700 مليار سنتيم. وانتشرت عدوى الضغوط التي تمارسها شركة "ديما غاز"، التي علقت توزيع قنينات الغاز في العديد من المناطق، كالنار في الهشيم بين باقي الشركات. تفاصيل أخرى في "المساء" عدد السبت/الأحد (2/3 مارس 2013)