حضر عزيز أخنوش، وزير الفلاحة والصيد البحري، أول أمس السبت، مراسيم التدشين الرسمي للفضاء التربوي والتثقيفي والمتحفي للمقاومة وجيش التحرير بمدينة تافراوت. وبعد زيارة أروقة المتحف، نبه عزيز أخنوش المشرفين إلى غياب وثائق وصور لمعركة آيت عبلا التي وقعت سنة 1934، وهي بالمناسبة المعركة التي قصف فيها الاحتلال الفرنسي المنطقة بطائرته، حيث استشهد فيها المقاوم حسن الراجي حين عرض نفسه للموت لحماية والد عزيز أخنوش. تفاصيل اكثر في عدد يوم غد من الاخبار