على خلفية إعتقال رئيس جماعة سيدي أحسين بضواحي خنيفرة من قبل المصالح الامنية، والذي كانت "كود" قد أشارت إليه في حينه في مقال تحت عنوان :"غير خرجات مراتو وهو يجيب مرات الراجل. الخيانة الزوجية تقود رئيس جماعة قروية بإقليم خنيفرة إلى الاعتقال " علم من مصادر إعلامية محلية أن المتهم الذي أوقف داخل منزل أراد تغليط رجال الدرك الملكي بالتأكيد على أن من توجد رفقته داخل المنزل هي زوجته. ورغم محاولات رئيس الجماعة بالتمويه، إلا أن رجال الدرك إكتشفوا أن الموقوفة رفقة رئيس الجماعة هي زوجة صديقه، ليحاول مجموعة من النافذين بعد ذلك التدخل لطي الملف الامر الذي لم يفلح إذ تم تحرير محضر في النازلة بحق الموقوفين اللذان إستغلا غياب زوجة رئيس الجماعة لتنظيم سهرة داخل منزله.