في الوقت الذي تعيش العلاقة بين الحكومتين في المغرب والجزائر توترا، تجمع شعبي البلدين روابط تفاهم كبيرين، ترجمت بعض أشكالها فوق خشبة مسرح "أراب غوت تالنت"، في حلقته الرابعة. فالمشاهد العربي، تفاجأ بعدد من المتسابقين، يقطنون في أوروبا ويتحدرون من أصول مغربية وجزائرية، يقدمون عروضا مشتركة، في حين أن متسابقين آخرين قدموا عروضا منفردة مع إبراز أنهم من أصول مغربية جزائرية.
وأذهلت العروض المقدمة من طرف المتسابقين لجنة التحيكم.