الرابح الاكبر في فضيحة الكراطة والبونجة وسطل الصباغة هو محمد منير الماجيدي وها علاش

شكون اللي ربح ففضيحة مولاي عبد الله بالرباط في الموندياليتو؟ هو محمد منير الماجيدي مدير الكتابة الخاصة للملك. السيد اللي تحكم لفترة فكرة القدم هو الرئيس المديري لنادي الفتح الرياضي، وعندما تقرر اصلاح المركب الرياضي مولاي عبد الله بالرباط لا احد يعرف من فرض ضرورة اصلاح مولاي الحسن بحي النهضة التابع للفتح الرباطي. هكذا توزع مبلغ 27 مليار بين المركب الرياضي ومولاي الحسن: نفس العشب واخا طلع مغشوش ونفس المدرجات ونفس الاصلاحات. يعني ان وزارة الشبيبة والرياضة التي تملك المركب الرياضي مولاي عبد الله انجزت اصلاحات ملعب تابع لنادي الماجيدي.
اكثر من ذلك وعندما اثيرت فضيحة الكراطات والبونجة وسطل الصباغة، سمعنا في بعض الاذاعات ان ملعب النهضة لم يعرف فضيحة المركب الرياضي مولاي عبد الله لان اصحاب النادي واشار الى الزغاري الذي يعمل عند الماجيدي، كان يتابع عن كتب. بغاو يكولو الوزارة ما مراقبة والو والماجيدي كيعرف يراقب رغم انه طلع هو لمعلم فهاد الفضيحة.
الماجيدي ربح كذلك لان اوزين جا فبلاصة السيد اللي جابو للوزارة منصف بلخياط ودابا كينوضو اللي خدامين مع الماجيدي وكيعتبرو فترة بلخياط احسن.