كشف بوبكر أنغير، المنسق الوطني للعصبة الأمازيغية لحقوق الإنسان، أمس الثلاثاء (16 أكتوبر 2012)، أن سلفيين دمروا مآثر تاريخية في إحدى مناطق الأطلس الكبير بوصفها وثنية يجب التخلص منها. وحث أنغير المسؤولين على التدخل لحماية ما تبقى من المآثر التاريخية التي تعرضت إلى التدمير من طرف تيارات دينية، مشيرا إلى أن الأمر خطير جدا، وينبئ بتطورات، في حالة عدم وقف استهداف المآثر التاريخية.
تفاصيل أخرى في عدد "الصباح" ليوم الأربعاء (17 أكتوبر 2012)