أفادت مصادر طلابية، أن طالبة في العشرينات من عمرها أقدمت، صباح يومه الثلاثاء (30 شتنبر 2014)، على الانتحار من الطابق الثالث بإحدى البنايات المتواجدة بحي الجامعي التابع لجامعة محمد الأول في مدينة وجدة. وتباشر مصالح الشرطة القضائية بوجدة أبحاث معمقة بالحي الجامعي من أجل الوصول إلى أسباب الفاجعة التي هزت الجامعة رأساً على عقب، كما تم الاستماع في هذا الشأن إلى إفادات مجموعة من الطلبة المقربين من الضحية، على ضوء الأبحاث المعول بها تحت إشارف النيابة العامة المختصة. وقد تم نقل جثة الطالبة إلى مستودع الأموات بمستشفى الفرابي.