وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الخميس (11 شتنبر 2014)، على مجموعة من العناوين البارزة. تفكيك خلية تضم 9 أشخاص متهمين بموالاة "داعش" ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أكدت أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أوقفت 9 سلفيين يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم "الدولة الإسلامية"، المعروف اختصارا ب"داعش". تفكيك هذه الخلية تم بعد عملية تنسيق بين الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ومديرية مراقبة التراب الوطني (الديستي)، واعتقل المشتبه فيهم من مقرات سكناهم بحي بندباب الشعبي، وحي "لابيطا بنزاكور"، بمقاطعة المرينيين، وجرى اقتياد الجميع إلى مدينة الدارالبيضاء، لتعميق البحث معهم بمقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية. المعلومات الأولية التي حصلت عليها الجريدة تكشف أن المعتقلين التسعة شباب، تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، أغلبهم بائعون جائلون. وجاء في باقي العناوين :مثر.. اعتقال خمسة متهمين بنصب فخ لعامل الرحامنة وتصويره عاريا مع فتاة"، و"تفكيك خلية تضم 9 أشخاص متهمين بموالاة داعش"، و"200 شخصية مدنية تحرج بنكيران بوصفة حول نزاهة الانتخابات"، و"الفرقة الوطنية تحقق مع 4 أمنيين في قضية التعذيب بكلميم وضغط على الضحية للتنازل". شبان ينتحلون صفة أمنيين لاختطاف شاب بطنجة وأفادت "المساء" أن حي بنديبان الشعبي بطنجة عاش تفاصيل حادثة غريبة، عندما ادعى 3 أشخاص أنهم عناصر شرطة، محاولين اقتياد شاب إلى مكان مجهول للاعتداء عليه بالضرب، لكن السحر ما لبث أن انقلب على الساحر، حيث اكتشف أهالي الحي هوياتهم وانهالوا عليهم ضربا قبل تسليمهم للشرطة. الواقعة بدأت تفاصيلها في حوالي السابعة من مساء أول أمس الثلاثاء، عندما قدم 3 أشخاص على متن سيارة خاصة إلى حومة الكوشة بمنطقة بنديبان، وتوقفوا أمام الفرن الذي يشتغل به الشاب المستهدف، وطلبوا منه مرافقتهم، مدعين أنهم عناصر شرطة. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "سابقة.. باراجات تجمع الدرك والجمارك لمواجهة بارونات التهريب"، و"العثور على جنرال متقاعد مقتولا بشقته في مرتيل"، و"مشروع دشنه الملك بقيمة 27 مليار يتحول إلى بناية مهجورة"، و"تطورات خطيرة في قضية التحرش الجنسي التي هزت ولاية أمن القنيطرة"، و"إسبانيا تكشف عنمضمون اتفاقية المغرب وإسبانيا حول جزيرة ليلى". الرميد يحيل ملف لقاحات ياسمينة بادو على القضاء أبرزت "الأخبار" أنوزارة العدل والحريات أعلنت أنها أحالت 21 ملفا يتضمن اختلالات ذات طابع جنائي، على النيابات العامة المختصة بمختلف محاكم الاستئناف، من اجل إجراء أبحاث قضائية بخصوصها، ويتعلق الأمر بخمس مؤسسات عمومية و16 جماعة ترابية من بين المؤسسات والجماعات التي تضمنها تقرير المجلس الأعلى للحسابات لسنة 2012، بالإضافة إلى ملفين توصلت بهما الوزارة من الوكيل العام لدى المجلس الاعلى للحسابات. وأكدت مصادر مطلعة، أن من بين الملفات التي أحالها الرميد على النيابة العامة، ملف صفقة اللقاحات التي جرت في عهد وزير الصحة السابقة، الاستقلالية ياسمينة بادو، والذي يتضمن، طبقا للمصادر ذاتها، اختلالات تتعلق بتبذير المال العام، وذلك بعدما وقف قضاة المجلس على عدم احترام المسطرة القانونية لإجراء هذه الصفقة، مشيرة إلى أن اعتماد اللقاحات موضوع الصفقة ينطوي على آثار مالية مهمة على الحساب المرصود لأمور خصوصية للصيدلة. وجاء في باقي العناوين "بقايا قذائف أسلحة حربية تباع في آسفي كديكور"، و"فظيع.. طفلة من أكادير لا ترتاح إلا بحك جلدها حتى يقطر دما"، و"عروس ماتت ليلة دخلتها والأمن يستخرج جثتها للتشريح"، و"اعتقال ابن ملياردير مشهور بوجدة اغتصب 3 قاصرات وافتض بكارتهن"، و"جامعة النقل عبر الموانئ تحمل رباح مسؤولية عدم حماية المهنيين والمصدري.. شركات أجنبية تكبد الاقتصاد المغربي خسائر ب150 مليار"، و"برلمانيون يحاكمون رباح وبوليف على تدبير قطاع النقل السككي"، و"أفتاتي يتهم السلطات المحلية بالرباط بالتواطؤ مع مروجي الخمور للطلبة"، و"إحالة المتهم الرئيسي في قتل المهاجر السنغالي على النيابة العامة بطنجة"، و"اعتقال مزورة وشريكتها تتزعمان عصابة سطت على بقعة أرضية بقيمة 165 مليونا بالبيضاء"، و"أمن المحمدية يهتدي إلى مختبر الشبكة التي تزور العملة والوثائق الإدارية". حصاد يعد عاطلي الصحراء بالتوظيف المباشر كتبت "الصباح" أن محمد حصاد، وزير الداخلية، الذي حل مطلع الأسبوع الجاري، بالعيون والسمارة على رأس وفد وزاري رفيع المستوى، لمناسبة حضور مراسيم تشييع جنازة الوالي السابق بالإدارة المركزية لوزارة الداخلية، محمد رشيد دويهي، تجاوب مع أغلب نقط الملف المطلبي الذي تلقاه من ممثلي السكان. وجاء في باقي العناوين "صراخ امرأة يفضح تلميذا ارتكب جريمتي قتل"، و"الفرقة الوطنية تحقق مع أمنيين بكلميم متهمين بالتعذيب"، و"تفكيك عصابة بالبيضاء أصيب زعيمها بثلاث رصاصات"، و"تسويق أدوية فاسدة بالصيدليات"، و"المؤسسات العمومية تتحدى بنكيران وتغدق الملايير على الاستشارات".