وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الجمعة (29 غشت 2014)، على مجموعة من العناوين البارزة. المغرب قبلة للسيارات المسروقة من أثرياء أوروبا
ونبدأ مع "المساء" التي أكدت أن الشرطة الدولية (الإنتربول) كشفت أن المغرب تحول إلى قبلة للسيارات المسروقة من مختلف الدول الأوروبية.
وتستغل مافيات تهريب السيارات المسروقة الضغط الكبير الذي تعرفه المعابر خلال شهر غشت للإفلات من المراقبة الأمنية وإدخال السيارات إلى المغرب.
وقد أوفد أكثر من 28 خبيرا إلى المعابر المشتركة مع إسبانيا للمساعدة في الكشف عن المركبات المسروقة التي تتجه إلى المغرب عبر الموانئ الإسبانية.
وجاء في باقي العناوين "المساء تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل اصطدام القطارين بالمحمدية"، و"انفجار قنبلة بورزازات يؤدي إلى بتر يد شخص واختراق مسامير لبطنه"، و"مصرع ثمانية أشخاص في حادثة سير بسطات"، و"اعتقال حسناء ضبطت بحوزتها كميات مهمة من الكوكايين بالبيضاء"، و"إصابة شرطيين بالسلاح الأبيض ببني انصار"، و"900 مليون درهم كلفة إحصاء المغاربة".
الرباح يصرف 450 مليونا على خيام فارغة وسائقون يبيتون في عرباتهم من أجل تكوين إجباري
وأفادت "الأخبار" أن رضا الحسناوي، رئيس جمعية ملتقى السائق المهني، انتقادات لاذعة لوزارة التجهيز والنقل، مشيرا إلى أن "الحملات التي تقودها الوزارة عبر خيام التواصل حول السلامة الطرقية واستعمال السيارات المحطمة في الطرق للتحسيس بخطورة حوادث السير، تظل مجرد حملات لأخذ الصورة وتسليم تقارير للاتحاد الأوروبي للحصول على الدعم، في الوقت الذي يتم صرف المزيد من الأموال في حملات فارغة"، على حد تعبير الحسناوي.
وجاء في باقي العناوين "رئيس المحكمة الإدارية بالدار البيضاء يتنقل في أكادير مع عائلته على متن سيارة المصلحة"، و"جمعيات الرباط تتهم ولعلو بتسخير حافلات البلدية لنقل أبناء الاتحاديين إلى المخيمات"، و"نادي القضاة يعتبر أن حديث وزير العدل عن محاسبة القضاة للاستهلاك فقط"، و"عشرات مغاربة ليبيا يحتجون أمام السفارة المغربية بتونس ويطالبون بترحيلهم"، و"وزارة رباح وبوليف تعترف بالشطط في استعمال السلطة في حق السائقين المهنيين"، و"فنادق فخمة بأكادير ترمي مياهها العادمة في شاطئ المدينة أمام أعين المصطافين"، و"رؤساء الجماعات المحلية يتوعدون حصاد بمواجهة شرسة لمسودة مشروع قانون الجماعات إن لم يعدل"، و"مطالب بالتحقيق في تغيبات وعمل أعضاء باللجنة الإقليمية للتأشير على مشاريع التعمير بابن سليمان".