إعتقلت شرطة لوكسمبورغ دافيد دي أنجيليس، الذي قالت أن التقارير الاستخباراتية تشير إلى أنه كان من ضمن المقاتلين في سوريا قبل أن يعود إلى لوكسمبورغ. أنجيليس الملقب ب"أبو نوح" والذي ينحدر من جنسية بلجيكية، قالت تقارير إعلامية أن له علاقة وثيقة بالخلية الارهابية المفككة قبل أشهر بين مدينة العروي بالناظور ومدينة مليلية المحتلة والتي يتزعمها مصطفى مايا أمايا، في الوقت الذي لم يتم الكشف بعد عن طبيعة العلاقة التي كانت تجمع المعتقل بالخلية الارهابية التي كانت تستقطب أناس من أوروبا وشمال إفريقيا ودول آسيا من أجل إرسالهم إلى ماليوسوريا والعراق للقتال هناك.