سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
سميرة سيطايل كتضحك على لمغاربة. تتحكم في قناة بحال ايلى خلاها ليها بوها واللي هدر معاها تجبد ليه: كون سميتي سمير ما كيهدروش معايا: كالتها لبوبكر الجامعي وكتعاودها لبنكيران وبلا حيا بلا حشمة توظف الملك غير الوقت اللي بغات
سميرة سيطايل مديرة مديرية الاخبار ونائبة مدير "دوزيم" كتضحك على لمغاربة. السيدة ولات معمرة فالقناة تتصرف فيها بحال ايلى خلاها ليها بوها بورث. ف"دوزيم" وهاد الشي عارفينو الصحافيين اللي معاها طالع ليه الجوك واللي ضدها مغضوب عليه ومحروم من السفر وووو سيطايل خرجات خرجة اعلامية مفادها "غادي نوقف بنكيران عند حدو وما نخليهش يحط علي الباطل" كما صرحت ل"الاخبار" في عدد يوم غد الثلاثاء. سيطايل اتهمت بنكيران بالتحرش بها سيكولوجيا وهددته بكون الهجوم عليها ستكون له تبعات خطيرة
القصة بدأت عندما قال بنكيران دون ان يسميها انها اتصلت به قبل سنوات تطلب وترغب كما تنقل "اخبار اليوم" في عدد يوم غد الثلاثاء ووصف دموعها بدموع التماسيح لترد "وقت ما جبدني غادي يلقاني".
المشكلة في سيطايل ان تحيزها واضح في مواكبة اخبار الحكومة كما انها فشلت فشلا ذريعا في تحويل نشرات الاخبار الى نشرات مهنية. ليس في تغطية الاحداث السياسية فقط بل حتى في معالجة مواضيع اجتماعية كما هو الحال بالنسبة لفضيحة تغطية انتحار الطفلة التي كان زملاؤها يقولون عنها "بنت الكاريان"، كان الربورطاج جريمة في حق الراحلة. خلط لعرارم ودخل شعبان فرمضان. من يثير مواضيع مثل هذه مع سميرة سيطايل يتهم بمحاربتها
السيدة عمرت طويلا لكنها تفتقد الى الذكاء فلما انتقدها بوبكر الجامعي ايام كان مدير نشر "لوجورنال" بالمساهمة في الوقفة المفبركة ضد لوجورنال واستغلال فنانين كعمر السيد في هذا الحدث وكان الجامعي على صواب، ردت عليه "كون كان اسمي سمير ما كانش غادي يهاجمني". كام ذلك قرابة عشر سنوات خلت. سيطايل تكرر نفس اللازمة: كون كان اسمي سمير كون كاع ما ينتقدني بنكيران.
مشكلة سميرة انها تمارس اكثر من مهمتها الصحافية وتوظف الملك متى شاءت وتتحول الى فاعل سياسي متى شاءت ثم تعود لترفع راية اخرى وهي راية الصحافة.
سيطايل امضت اكثر مما يجب في منصبها وكان يجب تغييرها منذ فترة لكن لعلاقاتها بالقصر وبالمحيط الملكي كما قالت هي اكثر من مرة لا احد يزحزحها