سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
انفراد. صورة الملك والعائلة في حفل زفاف الامير اسماعيل وروايتين متناقضتين. قبل 5 سنوات: غيابي عن الصورة له دلالات سياسية ورمزية واليوم: التقطت بعد مغادرتي وشكلت القطيعة
في تناقض كبير بين الحقيقة وما ورد في أحد فصول كتاب "الأمير المنبوذ"، ففي الوقت الذي كتب فيه صاحب الكتاب الأمير مولاي هشام أنه يوم عقد قران شقيقه الأمير مولاي إسماعيل بالألمانية ليمكول، بتاريخ 25 شتنبر 2009، ندى عليه ابن عمه الملك محمد السادس وقال اجتمع المدعون داخل صالون كبير بالقصر الملكي والتقطت صورة تؤرخ للذكرى، وبعدها بدقائق غادرت إلى حال سبيلي، لكنني سأكتشف فيما بعد أن الصورة الأولى كانت لتطيب خاطري، حيث قال بأن صورة أخرى التقطت من دونه مباشرة بعد مغادرته وهي الصورة التي تم ترويجها للإعلام بشكل رسمي. لكن بين ما قاله مولاي هشام في كتابه وما سبق وقاله بخصوص هذه الصورة يكتشف تناقضا فتاريخ 29 شتنبر 2009 نشرت "الجريدة الأولى" حينها خبرا في صفحتها الأولى عنونته ب "لهذه الأسباب لم يظهر الأمير مولاي هشام في صورة العائلة الملكية" وهو المقال الذي كشف فيه الأمير مولاي هشام أسباب غيابه عن صورة العائلة الملكية في عقد قرانه أخيه.