تفجرت ببركان، منذ الاثنين الماضي، حالة غضب بسبب سلوكات عامل الإقليم ومندوب أملاك الدولة، إثر العلم بتفويتهما إلى أحد المحظوظين، عقارات مخصصة للمرافق العمومية، تفوق مساحتها 49 هكتارا، وتعد عقارا احتياطيا استراتيجيا لبركان الكبرى، حسب تصميم التهيئة المصادق عليه بمرسوم 0212545، الصادر في فاتح غشت 2012. ووفق إفادات من المدينة، فإن العملية تمت بطريقة غريبة، إذ أن المحظوظ، أجريت معه مبادلة بعقار يوجد في المدار القروي مساحته 40 هكتارا، وقيمته التجارية لا تصل إلى ربع قيمة العقار موضوع التفويت. تفاصيل أخرى في "الصباح" عدد الخميس (3 أبريل 2014)