تعرضت شابة مغربية تدعى بشرى الزناري، قبل أيام، لعملية قتل غامضة من طرف مسلحين بالعاصمة الليبية طرابلس، في روف يلفها الكثير من الغموض. كما قتل في العملية الإرهابية ذاتها مواطنان ليبيان. ولم يفتح أي تحقيق في الموضوع من طرف السلطات الليبية والمغربية إلى اليوم، لكشف خبايا هذه الجريمة. واستنادا إلى تقرير مبدئي لمصلحة الطب الشرعي، الصادر عن مركز الخبرة القضائية والبحوث، التابع لوزارة العدل بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي، فإن وفاة الشابة المغربية "نتجت عن إصابتها بثمانية عيارات نارية، توزعت على مناطق متفرقة من جسدها". تفاصيل أخرى في عدد "الصباح" ليومه الخميس (24 ماي 2012)